نتائج البحث: قصة قصيرة
واصلت عين الكاميرا بالسينما المصرية، منذ بداياتها، رصد المرأة الأنثى، وليس المرأة كحضور حقيقي، فباستثناء موجة الأفلام الرومانسية التي طغت على السينما ببداياتها، وبعض الأفلام الجادّة، فإن أغلب الأفلام تعاملت مع المرأة من خلال إبراز مفاتنها على حساب روحها ومضمونها.
في هذه الدردشة الحوارية مع الشاعر محمد عبد الله، أحد كتاب قصيدة النثر الليبية، يأخذنا الحديث عبر إجابات مقتضبة إلى راهن قصيدة النثر في ليبيا، وتأثير الحرب على مشهدية الكتابة الأدبية في هذا البلد، ومواضيع أخرى.
لديّ مشكلة! بل لديّ مشكلات! إلّا أني الآن أتكلم عن واحدة منها على وجه التحديد. وذلك لأنكم، كما صارحني البعض، تعانون منها كما أنا أعاني وربما أكثر، وهي: الإسهاب.
الفانتازيا هي مجاوزة "مرجعية" والشعر مجاوزة "لغوية" إحداهما تغيِّر الأشياء والآخر يغيِّر الكلمات. ربما ما جعلني أعيد التفكير في هذه المقولات هو مطالعتي للمجموعة القصصية "قطط تعوي وكلاب تموء" (دار الشروق بالقاهرة) للكاتب المصري أحمد عبد المنعم رمضان.
شكّل بحر غزة، ويشكّل، لأهل غزّة باب رزق يعاني ما يعانونَه من التكبيلِ والتضييقِ وَالحصار؛ تحديد عدد أميال الصيد، سرقة مواردَ وَآفاق، قَنْصُ صيادين من باب الهواية، أو قتل الوقت، تجْفيف كلِّ منابع وإمكانيات الحصول على سفن حديثة سريعة.
ينتمي سيد قشوع إلى سلالة قليلة من فلسطينيي الداخل الذين اعتمدوا اللغة العبرية في كتاباتهم الروائية والشعرية والصحافية. أولهم كان عطا الله منصور، وقد بلغ اليوم التسعين. كتب في صحيفة هآرتس، وكان محرّرًا فيها.
صدر حديثًا عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد الجديد 55 (نيسان/ أبريل 2024) من مجلة "المسرح" الشهرية، التي تضمنت مجموعة من المقالات والحوارات والمتابعات المواكبة لحراك "أبو الفنون" في الشارقة والعالم.
عيد الفصح هو احتفال غنيّ بالمعاني: تاريخيًا، هو أهم احتفال في المسيحية، لدرجة أن التقويم كان يبدأ معه منذ زمن طويل؛ ومع ذلك، لا داعي لأن يكون المرء مسيحيًا ليرى فيه أنه فرصة لالتقاء العائلة والذهاب للبحث عن "بيض الشوكولاتة".
قبل أيام عديدة، انتهت فعاليات الدورة الخامسة والعشرين من مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة. هذا العام، احتفل المهرجان الرائد في تخصصه بيوبيله الفضي، بعرض أكثر من 120 فيلمًا من أكثر من 60 دولة، بعضها عُرِض لأول مرة في العالم.
صدرت "بنت السلطان"، وهي مجموعة قصصية لإحسان عبد القدوس عام 1965، وتضم 33 قصة قصيرة يتجلى فيها أسلوب عبد القدوس السلس، مع نزعاته الليبرالية التي تعاين مشكلات المجتمع المحلي من علٍ أحيانًا، ولا تحفل كثيرًا بإكراهاته وتعقيداته.